نعمل على تعزيز مبادرات اجتماعية مؤثرة من خلال أدوات رائدة

منهجيتنا

يقود صندوق إدموند دي روتشيلد، يطوّر ويدعم مبادرات ريادية اجتماعية بتوجّه إبداعي يرتكز على النتائج، بهدف خلق تأثير إجتماعي أقصى. منهجية عملنا البنيوية تسمح لنا ليس فقط بدعم عدد آخذ بالتزايد من المبادرات، وإنما أيضًا المراقبة والمتابعة الدائمين، والتي تساعدنا على تنجيع عملنا والتحسّن باستدامة.

يشدد صندوق إدموند دي روتشيلد منذ العام 2010، بشكل خاص، على تقييم وقياس نشاطاته الخيرية ويتبنى ويدفع نحو تطوير أدوات حديثة وناجعة: تجميع نمطي للمعلومات والمعطيات، تحديد الأهداف والنتائج المرجوة، تنفيذ الرقابة الشاملة والمزيد. هذا التوّجه يضمن للصندوق وللمبادرات التي ترعاها تداخل مستديم والتزام طويل الأمد، والذي لا يقتصر على الدعم المادي لمرة واحدة.

من الفكرة إلى التأثير

نحن نقوم بتطوير وندعم مبادرات اجتماعية طلائعية ذات توّجه ابداعي يركز على النتائج، بهدف إحداث أقصى تأثير اجتماعي.

الهدف

أن نعمل لخلق مجتمع متلاحم عن طريق تقليص الفجوات المجتمعية ودفع التميّز، التنوّع والقيادة بواسطة التعليم العالي

الاستراتيجية

العمل الخيري المبادر يدفع ويقدم أهداف محددة بواسطة تطوير ومعاينة ردود حداثية للتحديات المجتمعية، ويعمل عبر شراكات لخلق تأثير إجتماعي أقصى

مجالات النشاط

تركيز النشاط في خمسة مجالات مركزية: تحصيل التعليم العالي، التميّز الأكاديمي، الفنون، الريادة - ايمباكت، والقيادة

البرامج

تنفيذ وتذويت الهدف والاستراتيجية بواسطة أكثر من 50 برنامجًا، مشروعًا ومبادرات في شتى مجالات النشاط

البرامج - خطوة خطوة

لأجل تحقيق منهجية العمل وإخراج رؤيتنا المجتمعية إلى حيز التنفيذ، تنطبق على برامج الصندوق - فيما إذا كان الحديث يدور عن برنامج بادرنا إليه أو فيما يدور الحديث عن برامج إنضممنا إليها كشركاء - عملية متواصلة تشمل المراحل التالية:
  • تشخيص الحاجة
  • فحص التجاوب
  • قياس النتائج
  • تجنيد الشركاء
  • توسيع النشاط
  • فاعلية النتائج
  • بناء نموذج مستديم

شركاء الدرب